ما هي نواقض الوضوء وما يجب وما يستحب له ؟
الوضوء في اللغة من الوضاءة وهو الحسن، وفي الشرع: الغسل والمسح لأعضاء مخصوصة، وهو واجب على كل مكلف إذا أراد الصلاة، فلا تقبل صلاة أحد إذا أحدث حتى يتوضأ وهذا بإجماع العلماء والدليل قوله تعالى(يا أيها الذين آمنوا إذا قمتم إلى الصلاة فاغسلوا)، وقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ ) .
الوضوء
نواقض الوضوء وما يجب له الوضوء
- الخارج المعتاد من السبيلين ( القبيل – الدبر) .
- الخارج النجس من غير السبيلين ( القيء . القلس . الدم ).
- الوضوء من زوال العقل فإن زال العقل بإغماء او جنون أو سكر أو مرض.
- الوضوء من أكل لحم الإبل .
- الوضوء من مس الفرج .
- الوضوء من مس المرأة .
- الوضوء من الارتداد عن الاسلام .
- الصلاة .
- الطواف .
- مس المصحف .
- يستحب الوضوء عند أرادة ذكر الله تعالى وعند النوم ، كمان كان صلى الله عليه وآله وسلم يفعل ذلك وحث عليه الصحابة .
- يستحب الوضوء للجنب إذا ارا أن يأكل أو يشرب أو ينام أو يعاود الجماع، (عن عمار بن ياسر أن النبي صلى الله عليه وسلم رخص للجنب إذا أراد أن يأكل أو يشرب أو ينام أن يتؤضأ وضوءه للصلاة ) رواه أحمد والترمذي
ما حكم وفروض وشروط وسنن الوضوء ؟
الوضوء: في اللغة من الوضاءة وهو الحسن، وفي الشرع: الغسل والمسح لأعضاء مخصوصة، قال الله عز وجل (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ۚ)، حكم وفروض وشروط وسنن الوضوء
واجب على كل مكلف إذا أراد الصلاة، فلا تقبل صلاة أحد إذا أحدث حتى يتوضأ وهذا بإجماع العلماء والدليل قوله تعالى(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَاغْسِلُوا وُجُوهَكُمْ وَأَيْدِيَكُمْ إِلَى الْمَرَافِقِ وَامْسَحُوا بِرُءُوسِكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ إِلَى الْكَعْبَيْنِ ۚ) ( المائدة 6 )، وقول النبي صلى الله عليه وسلم ( لا تقبل صلاة أحدكم إذا أحدث حتى يتوضأ ) رواه مسلم وغيره
1 – الفروض التي تكون في بداية الوضوء وهي:
- النية .
- التسمية .
- المضمضة والاستنشاق والاستنثار.
2- الفروض التي تتعلق بأصل أعضاء الوضوء الأربعة الواردة في القران وهي :
- غسل الوجه .
- غسل اليدين إلى المرفقين .
- مسح الرأس .
- غسل الرجلين الى الكعبين .
3- الفروض التي تتعلق بكيفية وذلك أمران هي :
- ترتيب . أي الترتيب بغسل الأعضاء
- المولاة . وهي أن لا يؤخر غسل عضو حتى ينشف الذي قبله .
- يشترط أن يكون المتوضئ مسلماً، لا يصح الوضوء من كافر .
- أن يكون مميزاً، لا يصح وضوء صبي غير مميز ولا من إنسان فاقد العقل .
- أن يكون الماء الذي يتوضأ به طاهر.
- وأشترط بعض الفقهاء في ماء الوضوء، أن يكون مباحاً، لا يكون بالماء المغصوب.
- أن لا يمنع من وصول الماء إلى البشرة مانع .
- أن يدخل الوقت بالنسبة لمن حدثه دائم، كمستحاضة ومن به سلس بول .
- السواك .
- غسل الكفين قبل أن يدخلهما في الإناء .
- تخليل اللحية الكثيفة .
- التثليث .
- تخليل أصابع اليدين والرجلين .
- التيامن وهو تقديم اليمني على اليسرى .
- إطالة الغرة والمراد بها غسل ما زاد على الواجب من أعضاء الوضوء .
- الدلك .
- الاقتصاد بالماء .
إرسال تعليق